أريـد فتاة
ليست كباقي الفتيات
أريد أن أحميها
أحتويها
ألامس جسدها البراق
أغض بصر الناس عنها
أجعلها لي حبيبة
تعشقني بالليل والنهار
تنام لتحلم بي
وتستيقظ لتتوق إلى معانقتي
أريد أن أجعلها أجمل النساء
أريد أن أحملها على طاعة الرحمن
وأن تكون ممشوقة القوام
وجميلة الوجه والعينان
وأن تكون قوية في إرادتها
وتتحكم بها همتها وعزيمتها
أريدها أن تكون أفضل من كل البشر
وأن أعلو بها حتى القمر
دون أن تتركني أو تتخلى عني
أتعرفين من أنا أيتها الفتاة؟!!!
هذا أنا
من ألقيتني واهنتني
ومازلت في هواكي متيما
هذا أنا
حجابك
أناديك وأمد يدي حتى تقوي على الحياة
فهذا العري ليس من الحياء
وأين أحمرار الوجنتان
وأين أنتي من كلام الرحمن
وأين ذهبتي
أ لكلام الهوى والغرام؟!!!
فهذا كله هراء هراء
قلب تمزق وعشق تفرق
وكم من ذئب كان للمشاعر سراق
أخيتي
فلقاء الله أجمل من أي لقاء
وأتباع رسوله واجب من الألف حتى الياء
فمن فعلت ذلك؟
فلتعلم أني أحبها في الرحمن
هناك 3 تعليقات:
أولا كل سنة وأنت طيبة
وحشتنى موضوعاتك وبالنسبة للبوست فموضوعة مهم جدا ياريت كل البنات يستفيدوا من الموضوع ويلبسوا الحجاب وجزاك الله عنهم جميعا خيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اختى الجميله افنان
البوست فعلا هايل وجزاكى الله الف خير على النصيحة والتوعية .
مش غريب عليكى الاسلوب الجميل فى الكتابة فامدوانتك تعد من ارق المدونات .تحياتى الى شخصك الكريم
مصر فى مهب الريح
فى خلال الثلاثين عاما الماضية تعرضت مصر الى حملة منظمة لنشر ثقافة الهزيمة بين المصريين, فظهرت أمراض اجتماعية خطيرة عانى ومازال يعانى منها خمسة وتسعون بالمئة من هذا الشعب الكادح . فلقد تحولت مصر تدريجيا الى مجتمع الخمسة بالمئه وعدنا بخطى ثابته الى عصر ماقبل الثورة .. بل أسوء بكثير من مرحلة الاقطاع.
1- الانفجار السكانى .. وكيف أنها خدعة فيقولون أننا نتكاثر ولايوجد حل وأنها مشكلة مستعصية عن الحل.
2- مشكلة الدخل القومى .. وكيف يسرقونه ويدعون أن هناك عجزا ولاأمل من خروجنا من مشكلة الديون .
3- مشكلة تعمير مصر والتى يعيش سكانها على 4% من مساحتها.
4 – العدالة الاجتماعية .. وأطفال الشوارع والذين يملكون كل شىء .
5 – ضرورة الاتحاد مع السودان لتوفير الغذاء وحماية الأمن القومى المصرى.
6 – رئيس مصر القادم .. شروطه ومواصفاته حتى ترجع مصر الى عهدها السابق كدولة لها وزن اقليمى عربيا وافريقيا.
لمزيد من التفاصيل أذهب إلى مقالات ثقافة الهزيمة بالرابط التالى
www.ouregypt.us
إرسال تعليق